الاثنين، 16 يونيو 2014

بيرطانى كاد ان يبيع الإسلام بعشرين بنساً

فى حادثة قام بها امام مسجد فى احدى مساجد لندن البريطانية اثناء انتقاله الى المسجد بصفة مستمرة كان يستقل اتوبيس خاص فى الذهاب والاياب

ومع نفس الباص ونفس السائق


وذات مرة دفع أجرة الباص وجلس، فاكتشف أن السائق أعاد له 20 بنساً زيادة عن المفترض من الأجرة، فكر الإمام وقال لنفسه أن عليه إرجاع المبلغ الزائد لأنه ليس من حقه.


ثم فكر مرةً أخرى وقال في نفسه انس الأمر فالمبلغ زهيد وقليل، ولن يهتم به أحد كما أن شركة الباصات تحصل على الكثير من المال من أجرة الباصات ولن ينقص عليهم شيء بسبب هذا المبلغ، إذن سأحتفظ بالمال وأعتبره هدية من الله وأسكت.


توقف الباص عند المحطة التي يريدها الإمام ولكنه قبل أن يخرج من الباب توقف لحظة ومد يده وأعطى السائق العشرين بنساً وقال له: تفضل. أعطيتني أكثر مما أستحق من المال.


فأخذها السائق وابتسم وسأله: ألست الإمام الجديد في هذه المنطقة؟ إنني أفكر منذ مدة في الذهاب إلى مسجدكم للتعرف على الإسلام ولقد أعطيتك المبلغ الزائد عمداً لأرى كيف سيكون تصرفك.


وعندما نزل الإمام من الباص شعر بضعف في ساقيه وكاد أن يقع أرضاَ من رهبة الموقف فتمسك بأقرب عامود ليستند عليه، ونظر إلى المساء ودعا باكياً: يا الله! كنت سأبيع الإسلام بعشرين بنساً.


أحبتي الكرام: الهدف من هذه القصة أننا قد لا نرى أبداً ردود فعل البشر تجاه تصرفاتنا فأحياناً ما نكون القرآن الوحيد الذي سيقرؤه الناس أو الإسلام الوحيد الذي سيراه غير المسلمين لذا يجب أن يكون كل منا مثلاُ وقدوة للآخرين، ولنكن دائماً صادقين أمناء لأننا قد لا ندرك أبداً من يراقب تصرفاتنا، ويحكم علينا كمسلمين وبالتالي يحكم على الإسلام.

الأربعاء، 11 يونيو 2014

شباب يرفض الصلاة الا بعد الاجابة على اسألته

عاش شاب فى احد البلاد الغير المسلمة عدة سنوات اثناء دراسته ورحب به اهله احسن ترحيب وجاء موعد الصلاة ورفض ذلك الشاب الذهاب الى الصلاة الا بعد ان يجبه احد العلماء على ثلاث اسئلة واستاجاب له اهله وجائوا شيخ له


فسأل الشيخ الشاب ما هي أسئلتك؟
قال الشاب: وهل تظن باستطاعتك الإجابة عليها عجز عنها أناس كثيرون قبلك
قال الشيخ: هات ما عندك ونحاول بعون الله
قال الشاب : أسئلتي الثلاثة هي:
أولا: هل الله موجود فعلا؟ وإذا كان كذلك ارني شكله؟
ثانيا: ما هو القضاء والقدر؟
ثالثا: إذا كان الشيطان مخلوقا من نار.. فلماذا يلقى فيها و هي لن تؤثر فيه ؟


وما إن انتهى الشاب من الكلام حتى قام الشيخ وصفعه صفعة قوية على وجهه
جعلته يترنح من الألم


غضب الشاب وقال : لما صفعتني هل عجزت عن الإجابة ؟
قال الشيخ: كلا وإنما صفعتي لك هي الإجابة
قال الشاب : لم أفهم !!
قال الشيخ: ماذا شعرت بعد الصفعة
قال الشاب : شعرت بألم قوي
قال الشيخ : هل تعتقد إن هذا الألم موجود
الشاب: بالطبع وما زلت أعاني منه


قال الشيخ : أرني شكله
قال الشاب : لا أستطيع
قال الشيخ: فهذا جوابي على سؤالك الأول كلنا يشعر بوجود الله بآثاره وعلاماته
ولكن لا نستطيع رؤيته في هذه الدنيا
ثم أردف الشيخ قائلا: هل حلمت ليلة البارحة أن أحدا سوف يصفعك على وجهك
قال الشاب : لا
قال الشيخ: أو هل أخبرك أحد بأنني سوف أصفعك أو كان عندك علم مسبق بها
قال الشاب : لا
قال الشيخ : فهذا هو القضاء والقدر لا تعلم بالشيء قبل وقوعه
ثم أردف الشيخ قائلا : يدي التي صفعتك بها مما خلقت ؟
قال الشاب: من طين
الشيخ: وماذا عن وجهك ؟
قال الشاب: من طين أيضا


الشيخ : ماذا تشعر بعد أن صفعتك؟
الشاب: اشعر بالألم
الشيخ: تماما.. فبالرغم من أن الشيطان مخلوق من نار..لكن الله جعل
النار مكانا أليما للشيطان


بعدها ذهب الشاب للصلاة مع الشيخ وحسن إسلامه بعدما أزيلت الشبهات
من عقله.


و في النهاية لا يسعني سوى أن أقول
اللهم يا مثبت القلوب ثبت قلبي على دينك

شاب يشكى النظر الى الحرام



ذهب شاب إلى شيخ وسأله : أنا شاب صغير ورغباتي كثيرة .. ولا أستطيع منع نفسي من النظر إلى الفتيات في السوق ، فماذا أفعل؟

فأعطاه الشيخ كوباً من الحليب ممتلئاً حتى حافته وأوصاه أن يوصله إلى وجهة معينة يمرّ من خلالها بالسوق دون أن ينسكب من الكوب أي شيء!

واستدعى واحداً من طلابه ليرافقه في الطريق ويضربه أمام كل الناس إذا انسكب الحليب!!

وبالفعل ..أوصل الشاب الحليب للوجهة المطلوبة دون أن ينسكب منه شيء .. ولما سأله الشيخ: كم مشهداً وكم فتاة رأيت في الطريق؟

فأجاب الشاب : شيخي لم أرَ أي شيء حولي .. كنت خائفاً فقط من الضرب والخزي أمام الناس إذا انسكب مني الحليب !

فقال الشيخ: وكذلك هو الحال مع المؤمن .. المؤمن يخاف من الله ومن خزي يوم القيامة إذا ارتكب معصية .. هؤلاء المؤمنين يحمون أنفسهم من المعاصي فهم دائمو التركيز على “يَــــوم الــقِيـــامة” !

اللهم اجعل قلوبنا عامرة بالإيمان بك و بحبك و خشيتك يااارب آمييين

الاثنين، 9 يونيو 2014

زوجة تريد التخلص من حماتها




تزوجت فتاة وذهبت للعيش مع زوجها وحماتها
وبعد وقت قصير اكتشفت أنها لا تستطيع التعامل مع. حماتها ،
فقد كانت الأخيرة تنتقدها و تثير غضبها.. ولم يتوقفا يوما عن الجدال والصراخ،
كان الزوج بدوره يعانى أحزاناً ومشقة.. ولم يعد في استطاعة الزوجة التحمل أكثر..
قررت أن تفعل شيئا .. فذهبت ( لصيدلي ). صديق عائلتها..
شرحت له الوضع بالتفصيل وسألته أن يمدها ببعض العقاقير السامة حتى تتخلص من. حماتها إلى الأبد..


فكر الصيدلي ثم دخل غرفة التحضير دقائق ثم خرج ومعه زجاجة صغير مزودة بقطارة
وقال : ليس من الحكمة أن تستخدمي سما سريعَ المفعول وإلا ثارت حولك الشكوك،
لذا سأعطيك هذا العقار الذي يعمل تدريجيا وببطء ،
وعليك أن تجهزي لها كل يومين طعاما من الدجاج أو اللحم وتضعين عليه نقاط من هذا السم بالقطارة ،
وفى هذه الأثناء عامليها بلطف وتودد ..
لا تتشاجري معها أبدا مهما كانت الظروف.. عامليها كما لو كانت امك حتى إذا انقضت أيام عمرها
لم يشك فيك أحد..
سعدت الزوجة بهذا الحل وأسرعت إلى المنزل لتبدأ التنفيذ على الفور ..
مضت الأيام والشهور وهى تحرص على التنفيذ بكل دقة وتذكر دائما ما قاله الطبيب لعدم الاشتباه،
فتحكمت في طباعها وأطاعت حماتها وعاملتها كما لو كانت أمها..
بعد ستة أشهر تغير جو الأسرة تماما، مارست الزوجة تحكمها في طباعها بقوة وإصرار،
نشأ جو من الحب والصداقة بينها وبين حماتها التي تغيرت هي الأخرى وصارت كالأم الحنون لزوجة ابنها..أصبح الزوج سعيدا بما طرأ على جو الأسرة وهو يلاحظ كل ما يحدث..
بعد هذه المدة ذهبت الزوجة للصيدلي ولكن هذه المرة لتقول له: من فضلك ساعدني لأمنع السم من قتل حماتي ، فقد صارت جدا لطيفة وأنا أحبها الآن مثل أمي.، أرجوك لا أريدها أن تموت
ابتسم الصيدلي وهز رأسه وقال يا بنيتي:
أنا لم أعطك سما قط ،
لقد كان المحلول الذي بالزجاجة ماء !
.أما السم الذى أوشك أن يقتلك فقد كان قابعا في عقلك ، والآن تأكدت والحمد لله أنك برئتِ منه !
عامل الناس بمثل ما تحب ان يعاملوك به …وادفع بالتي هي أحسن..
وسايس الناس بالمعروف..
ولا تتسرع بالاحكام !

الأحد، 8 يونيو 2014

قصة غريبة ومؤثرة عن نار الانتقام


حدثت في أحد البيوت العربية

حيث كان هناك امرأة مع ابنتها هند في البيت ومعهما الخادمة وفي النهار أوقعت الخادمة صحناً مزخرفاً غالي الثمن فكسرته

فصفعتها صاحبة البيت صفعة قوية فذهبت إلى غرفتها تبكي

ومر على ذلك الحدث سنتان وقد نسيت الأم الحادثة ولكن الخادمة لم تنسى وكانت نار الانتقام تشتعل داخلها

وكانت الأم تذهب كل صباح للعمل وتأتي وقت الظهيرة وتبقى ابنتها هند مع الخادمة

وبعد أيام قليلة أحست الأم أن ابنتها في الليل تنام وهي تتألم

فقررت الأم أن تتغيب عن العمل وتراقب الخادمة مع هند

واثناء مراقبتها سمعت هند تقول : لا أريد اليوم هذا مؤلم ,

فلما دخلت الأم علهما فجأة فوجئت بما رأته

رأت الخادمة تضع لهند الديدان في أنفها فأسرعت وأخذت ابنتها إلى الطبيب ولكن ماذا حدث بعد ذلك ؟

لقد ماتت هند

فانظروا صفعة واحدة نتيجتها حياة طفلة بريئة .

قصة الملك مع مفسرى احلامه



ﺭﺃﻯ ﺍﺣﺪ ﺍﻟﻤﻠﻮﻙ ﺑﺎﻟﻤﻨﺎﻡ ( ﺃﻥ ﻛﻞ ﺃﺳﻨﺎﻧﻪ ﺗﻜﺴﺮﺕ ) ﻓﺄﺗﻲ ﺑﺎﺣﺪ ﻣﻔﺴﺮﻳﻦ ﺍﻷ‌ﺣﻼﻡ ﻓﺤﻜﻰ ﻟﻪ ﺍﻟﺤﻠﻢ
ﻓﻘﺎﻝ ﺍﻟﻤﻔﺴﺮ :ﺃﻣﺘﺎﻛﺪ ﺍﻧﺖ ؟ ﻓﻘﺎﻝ ﺍﻟﻤﻠﻚ : ﻧﻌﻢ .
ﻓﻘﺎﻝ ﻟﻪ: ﻻﺣﻮﻝ ﻭ ﻻ‌ ﻗﻮﺓ ﺇﻻ‌ ﺑﺎﻟﻠﻪ ﻫﺬﺍ ﻣﻌﻨﺎﻩ ﺃﻥ ﻛﻞ ﺍﻫﻠﻚ ﻳﻤﻮﺗﻮﻥ ﺃﻣﺎﻣﻚ . ﻭﻗﺒﻠﻚ !!
ﻓﺘﻐﻴﺮ ﻭﺟﻪ ﺍﻟﻤﻠﻚ ﻭﻏﻀﺐ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻔﻮﺭ ﻭﺳﺠﻦ ﺍﻟﺮﺟﻞ ﻭﺍﺗﻰ ﺑﻤﻔﺴﺮ ﺃﺧﺮ ، ﻓﻘﺎﻝ
ﻟﻪ ﻧﻔﺲ ﺍﻟﻜﻼﻡ ﻭ ﺃﻳﻀﺎ ﺳﺠﻨﻪ ﻓﺠﺎﺀ ﺏ ﻣﻔﺴﺮ ﺃﺧﺮ ﻭ ﺣﻜﻰ ﺍﻟﻤﻠﻚ ﻟﻪ ﺍﻟﺤﻠﻢ ،
ﻓﻘﺎﻝ ﺍﻟﻤﻔﺴﺮ: ﺃﻣﺘﺄﻛﺪ ﺃﻧﻚ ﺣﻠﻤﺖ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺤﻠﻢ ﺃﻳﻬﺎ ﺍﻟﻤﻠﻚ؟ ﻗﺎﻝ ﻧﻌﻢ
ﻗﺎﻝ ﻟﻪ ﺍﻟﻤﻔﺴﺮ ﻣﺒﺮﻭﻙ ﺃﻳﻬﺎ ﺍﻟﻤﻠﻚ ﻣﺒﺮﻭﻙ . . ﻗﺎﻝ ﺍﻟﻤﻠﻚ : ﻟﻤﺎﺫﺍ ! ؟؟؟؟
ﻓﻘﺎﻝ ﺍﻟﻤﻔﺴﺮ ﻣﺴﺮﻭﺭﺍ : ﺗﺄﻭﻳﻞ ﺍﻟﺤﻠﻢ ﺃﻧﻚ ﻣﺎ ﺷﺎﺀ ﺍﻟﻠﻪ ﺳﺘﻜﻮﻥ ﺃﻃﻮﻝ ﺃﻫﻠﻚ ﻋﻤﺮﺍ . .
ﻓﻘﺎﻝ ﺍﻟﻤﻠﻚ ﻣﺴﺘﻐﺮﺑﺎ : ﺃﻣﺘﺄﻛﺪ ﺃﻧﺖ ؟ ﻓﻘﺎﻝ: ﻧﻌﻢ ﻓﻔﺮﺡ ﺍﻟﻤﻠﻚ ﻭ ﺃﻋﻄﺎﻩ ﻫﺪﻳﺔ !!!!
ﺳﺒﺤﺎﻥ ﺍﻟﻠﻪ ﻟﻮ ﻛﺎﻥ ﺃﻃﻮﻝ ﺃﻫﻠﻪ ﻋﻤﺮﺍ ، ﺃﻟﻴﺲ ﻣﻦ ﺍﻟﻄﺒﻴﻌﻲ ﺃﻥ ﺃﻫﻠﻪ ﺳﻴﻤﻮﺗﻮﻥ ﻗﺒﻠﻪ ؟
ﻟﻜﻦ ﺃﻧﻈﺮﻭ ﺍﻟﻰ ﻣﺨﺮﺟﺎﺕ ﺍﻟﻜﻼﻡ . . ﻛﻴﻒ ﻧﺘﻜﻠﻢ ﺍﺫﻥ ﺩﻋﻮﻧﺎ ﻧﻨﺘﻘﻲ ﺑﺪﻗﺔ ﻣﺎﺫﺍ ﻧﻘﻮﻝ
ﻭﻟﻨﺮﺍﻋﻲ ﺭﻗﻲ ﺍﺳﻠﻮﺑﻨﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﻜﻼ‌ﻡ

فاكهة ذكرها الله في كتابه وجعلها من فاكهة الجنة


وجاء العلم الحديث ليكشف لنا عن بعض أسرار هذه الثمرة العجيبة وفوائدها، لنقرأ ونسبح الله تعالى....
تبين الدراسات الحديثة أن الرمان مفيد لكثير من الأمراض،

ومن آخر الأبحاث ما كشفه علماء أمريكيون وأوربيون عن فوائد الرمان بالنسبة للمرأة الحامل،

فالرمان غني جداً بالمواد المضادة للأكسدة. وغني أيضاً بالفيتامينات والأملاح السهلة الامتصاص.


ويؤكد الباحثون أن تناول الرمان بمعدل رمانة كل يوم ولمدة شهر مثلاً أو أكثر يفيد في علاج فقر الدم والتهاب المفاصل والروماتزم،

بالإضافة إلى فوائد تمتد حتى القلب والشرايين، حيث يعالج تصلب الشرايين ويقي من الجلطات على اختلاف أنواعها.


وهناك دراسة أخرى تؤكد أن الرمان يقي من السرطان، وهو ضروري للطفل والمرضع والكبير والصغير. وربما ندرك لماذا ذكر الله هذه الفاكهة في كتابه العظيم،

يقول تعالى: (فِيهِمَا فَاكِهَةٌ وَنَخْلٌ وَرُمَّانٌ * فَبِأَيِّ آَلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ) [الرحمن: 68-69].


إن الفوائد الطبية التي أودعها الله في هذه الثمرة تدل على أهميتها، ولا يعني أن أهل الجنة بحاجة للعلاج

ولكن الله أكرم هذه الثمرة وجعل فيها الشفاء لأهل الدنيا، وجعل فيها اللذة والمتعة لأهل الآخرة، والله أعلم. —

فتاة تنام فى الحمام وهيا تسمع الاغانى



فتاة تنام فى الحمام وهيا تسمع الاغانى قصه حقيقه حدثت بالفعل لفتاه تروى انها فى يوم من الايام كانت تتشاجر مع اخوها كالعاده وفى هذا اليوم هربت الى الحمام

دخلت الفتاه واغلقت باب الحمام واخيها يواصل دفع الباب وبعد انا هدأ الشاب لوهله تروى الفتاه انها جلست تستريح على بانيو الحمام
وقامت بتشغيل الاغانى على هاتفها المحمول واغمضت عيناها واذا هيا تغوص فى نوم عميق

وفجاه تستيقظ والنور مطفى تذهب لفتح النور واذا بيد تضربها من الخلف ففقدت الوعى واذا هيا تستيقظ فى المستشفى فلم تفتح عيناها تقول سمعت اصوات مخيفه الصوت الاول ماذا نفعل بها والصوت التانى يقول نعذبها والثالث يقول نحرقها واذا بصوت يقول حبيبتى حبيبتى انا : بابا لماذا تنامى فى الحمام فتحت عيناها وقالت الحمدلله كان حلم فالحمام يااخوانى واخواتى هو بيت الشيطان لذلك حدثنا رسول الله ان نستعيذ بالله من الشيطان قبل دخول الحمام

قصة الحجاج والمراة الصالحة

تسببت تلك السيدة فى العفو عن اهلها وكانت سببا من نجاتهم من واحد من اكثر الطغاة دموية على مر التاريخ ويضرب به المثل فى الظلم انه الحجاج ابن يوسف الثقافى الرجل اللذى قتل العلماء والصالحين والمعارضين وحتى المؤيدين والمحبين
قُبض على ثلاثة في تهمة ووضعوا في السجن
في عهد الحجاج الثقفي
ثم أمر عليہم : أن تُضرب أعناقہم !
وحين قدمـوا أمام [السياف] لمح الحجاج
إمرأةً ذات جمال تبكي بحرقه ..
فقال أحضروها .. فلما حضرت بين يديه
سألہا : ما الذي يبكيك ؟
فاجابت : هؤلاء الذين أمرت بضرب اعناقهم
هم : [ زوجي وشقيقي وابني فلذة كبدي ] ..
فكيف لا ابكيهم ؟
فقرر الحجاج أن يعفو عن أحدهم إكراماً لها
وقال :
تخيري أحدهم كي أعفو عنه
وكان ظنه أن تختار ولدها ..
خيم الصمت على المكان وتعلقت الأبصار
بالمرأة في إنتظار من تختار ..
فصمتت المرأة قليلاً ثم قالت :
أختـار أخي
فوجئ الحجاج من جوابها !
وسألها عن سر إختيارها فأجابت :-
أما [ الزوج ] فهـو موجود ..
" أي يمكن أن تتزوج برجل غيره "
وأما [ الولد ] فهو مولود ..
" أي تستطيع بعد الزواج إنجاب الولد "
وأما [ الأخ ] فهو مفقود ..
" لتعذر وجود الأب والأم "
فذهب قولها مثالاً وحگمه '
وأُعجب الحجاج بحكمتہا وفطنتہا
فقرر العفو عنہم جميعاً
انها قصة جميلة من تلك التى نضرب بها الامثال فى حسن التصرف والبلاغة وعدم الخوف

تصور نفسها فتسجن ابوها

قصة قد تحدث فى كثير من بلداننا نعم تحدث مجرد سوء ظن وتحدث اكثر الجرائم 

حدثت هذه القصه في قريه بمحافظه المنوفيه
حيث في يوم
حدثت جريمه كبيره جداا جداا تحاكي عنها
جميع سكان المحافظه ، و ليست المحافظه فقط
بل الجمهوريه كلهاااااا
دخل  ( ن ) علي أخته ( س ) وجدها تصور نفسها
بدون ملابس
فقال لها ماذا تفعلين ؟؟؟
قالت  عادي أنا كنت بـ و سكتت
فاقترب منهااااا 
و قال لها هل تريدي شئ ما  ؟؟
قالت  ماذا تعني ؟؟
قال هل تريدي أن 
و من هناااااا  بدأ الشاب و أخته أن يدخلوا
في مرحله مؤسفه جدا جدا جدااا
و فجأه دخل والدهم عليهم في هذا الوقت
وجدهم كما ترون 
قام بدون تفكير بمسك الشومه و ضربهم  حتي
أن مات الشاب  و الفتاه  و هم  بهذا المنظر
و بدأ الشارع و كل من فيه ان يأتوا و تم تصوير الواقعه
و جائت الشرطه  و تم الحكم علي والدهم بالمؤبد
اللهم اني اعوذ بالله من الشيطان الرجيم
شوفتوا  لو ماتحكمناش في شهواتنا ممكن ايه يحصل ؟؟
اللهم قد بلغت اللهم فاشهد 
لا حول ولا قوة الا بالله العلى العظيم

شاب ولكن حسود


جلس شاب فقد وظيفته ويبلغ من العمر 26 عاماً في مقهى يقع وسط أحد الأسواق ، وبدأ بمشاهدة السيارات التي تذهب وتجيء وهو يردد نفس الكلمة بصوت عالٍ : " آه لو كانت هذه لي وليست لصاحبها ، أنا فهيم وذكي وهو لا يستحقها".

مر اليوم الأول .. والثاني .. والثالث والشاب يجلس في السوق ويردد نفس الكلام ، كلما مر موظف قال يجب أن أكون مكانه ، وكلما مرت سيارة قال يجب أن تكون هذه لي ، وكلما رأى شخصاً بثياب جميلة قال هي أجمل لو كانت علي.
طال الزمن .. فمر أسبوع وأسبوعان وثلاثة ولم يبحث الشاب عن وظيفة واكتفى بحسد الناس يومياً من ذات المقهى ، وكان هناك رجل عجوز يجلس غير بعيد عنه ويهز رأسه كلما ردد هذا الشاب كلامه السلبي، في البداية لم يكن ينتبه له الشاب الحسود لهز رأس العجوز مع كلماته ، لكن بعد أيام انتبه له وبدأ ينظر إليه بنظرات غضب لأنه شعر بهز رأس العجوز نوعاً من السخرية.
وفي نهاية الثلاثة أسابيع ؛ قرر الشاب أن يرى لماذا يقوم الرجل العجوز بهذا الفعل ، فذهب إليه وقال له : " يا هذا ... لماذا تهز برأسك سخرية مني؟".
فرفع رأسه العجوز إليه وقال له : " تعلم الاحترام في الخطاب فأنا عمري 65 عاماً".
شعر الشاب بنوع من الخجل وقال له : " أعتذر ، لكن لماذا هز الرأس بهذه الطريقة؟".
ابتسم العجوز وقال له : " لا أسخر منك لكنك تذكرني بشبابي ، فقبل 30 عاماً بالضبط جئت إلى هذا المقهى وكان الوحيد في هذا السوق، وقلت نفس كلامك ورددته دوماً قائلاً أنا أفضل ... كبر السوق واتسع وما زلت في مكاني أؤمن أنني أفضل وأن الناس لا يستحقون شيئاً "
الشاب : "إذن؟"
العجوز : " لم أعد أقوى على الكلام بشكل مستمر وأرفع صوتي، لكن الحمدلله أنك جئت هنا فتردد ما أردده منذ 30 عاماً وبالتالي أنا أهز رأسي على كلامك لأقنع نفسي أنني أقوله فما زلت أرى نفسي الأفضل".
صعق الشاب من الكلام وعرف أن الحسد أسوأ صفات البشرية فهو لا يأتي بخير لصاحبه أبداً ، وعرف أنه لو وقع في شباك السلبية لجلس هناك 30 عاماً مثل هذا العجوز يردد نفس الكلام ولكنه  لايغير من الواقع شيئاً.

السبت، 7 يونيو 2014

موقف مؤثر لمغسل الاموات


قصة في قمة الروعة يرويها أحد الشيوخ

والله أبكتني إقرأوها معي

لقد إتصلت علي سيدة مغسلة للأموات ، إتصلت علي بالهاتف .. يا شيخ سامحني أنا أمام موقف حرج أنا أغسل الآن مسلمة وأمام موقف غريب يمر علي لأول مرة مع إنني أغسل الأموات من زمان

قلت تفضلي يا أخت

قالت: المرأة التي سأُغسلها الآن واضعة يدها اليمنى على كف يدها اليسرى على صدرها كهيئة ..هيئتها في الصلاة ، وحاولت أن أنزع يدها اليمنى من فوق اليسرى فلم أستطع ..لا أستطيع

قلت الله أكبر ، هل عندك أحد في البيت ، قالت نعم ، أخت هذه المرأة التي توفيت ، قلت أعطينيها

فتكلمت مع أختها .. قلت يا أختي كيف ماتت أختك ؟

قالت ماتت وهي تصلي تقرأ القرآن وتبكي

قلت نعم ..هكذا لا يمكن أبداً إلا أن يكون ذلك كذلك.

فقلت للأخت المغسلة أتركيها هكذا وقصي الملابس بالمقص ودعي يدها اليمنى على ظهر يدها اليسرى على صدرها وغسليها وهي على هذا الحال وكفينيها وهي على هذا الحال لأنها ستبعث على هذا الحال كما قال سيد الرجال محمد " يبعث كل عبد على ما مات عليه " وغسلتها

وبعد ساعتين تقريباً تتصل بي

سامحني .. أمام موقف أخر ، قلت ما هو ؟ موقف غريب جداً !

قالت لي الكفن ..الكفن طويل جداً فيه زيادة أكثر من متر ونص في زيادة في قماش الكفن تزيد على متر ونصف من القماش ، فهل أقص هذه الزيادة ؟ أم ماذا أصنع ؟

فقلت أعطيني أختها .. أعتطني أختها

قلت أختي هل تذكرين دعوة معينه كانت تكثر أختك منها

قالت نعم .. كان لها دعوة غريبة جداً كنا نستغربها

فقلت ماذا كانت تقول ؟

فقالت لي هذه المرة فلاحة عادية جداً ، أم من أمهاتنها الطيبات ، قالت لي كانت تدعو وتقول

يا رب أسترني يوم موتي وأجعل كفني زايد .. يا رب أسترني يوم موتي وأجعل كفني زايد

فجاء الكفن زائداً على غير العادة

من الذي قص هذا الكفن ؟ الله أعلم ، من الذي أتى به إليها ؟ الله أعلم

لكن إستجابة من الله لهذه السيدة التقية النقية الفاضلة

فالطاعة سبب لحسن الخاتمة

والمعصية سبب لسوء الخاتمة

شاب اراد ان يعف نفسه فعفه الله

كان هناك شاباً يبيع البز (القماش) ويضعه على ظهره ويطوف بالبيوت ويسمونه (فرقنا) وكان مستقيم الأعضاء جميل الهيئة من رآه أحبه لما حباه الله من جمال ووسامة زائدة على الآخرين.

وفي يوم من الأيام وهو يمر بالشوارع والأزقة والبيوت رافعاً صوته "فرقنا" إذ أبصرته امرأة فنادته، فجاء إليها، وأمرته بالدخول إلى داخل البيت، وأعجبت به وأحبته حباً شديداً، وقالت له: إنني لم أدعوك لأشتري منك.. وإنما دعوتك من أجل محبتي لك ولا يوجد في الدار أحد ودعته إلى نفسها فذكرها بالله وخوفها من أليم عقابه.. ولكن دون جدوى.. فما يزيدها ذلك إلا إصراراً.. وأحب شيء إلى الإنسان ما منعا.. فلما رأته ممتنعاً من الحرام قالت له: إذا لم تفعل ما أمرك به صحت في الناس وقلت لهم دخل داري ويريد أن ينال من عفتي وسوف يصدقون الناس كلامي لأنك داخل بيتي..
فلما رأى إصرارها على الإثم والعدوان، قال لها: هل تسمحين لي بالدخول إلى الحمام من أجل النظافة ففرحت بما قال فرحاً شديداً.. وظنت أنه قد وافق على المطلوب.. فقالت: وكيف لا يا حبيبي وقرة عيني، إن هذا لشيء عظيم... ودخل الحمام وجسده يرتعش من الخوف والوقوع في وحل المعصية..وما خلى رجل بامرأة إلا وكان الشيطان ثالثهما.. يا إلهي ماذا أعمل دلني يا دليل الحائرين. وفجأة جاءت في ذهنه فكرة.
فقال: إنني أعلم جيداً: إن من الذين يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله رجل دعته امرأة ذات منصب وجمال فقال: إني أخاف الله وأعلم: أن من ترك شيئاً لله عوضه الله خيراً منه.. ورب شهوة تورث ندماً إلى آخر العمر.. وماذا سأجني من هذه المعصية غير أن الله سيرفع من قلبي نور الإيمان ولذته.. لن أفعل الحرام..
ولكن ماذا سأفعل هل أرمي نفسي من النافذة لا أستطيع ذلك.. فإنها مغلقة جداً ويصعب فتحها.. إذاً سألطخ جسدي بهذه القاذورات والأوساخ فلعلها إذا رأتني على هذه الحال تركتني وشأني.. وفعلاً صمم على ذلك الفعل الذي تتقزز منه النفوس.. مع أنه يخرج من النفوس!
ثم بكى وقال: رباه إلهي وسيدي خوفك جعلني أعمل هذا العمل.. فأخلف علي خير.. وخرج من الحـمام فلما رأته صاحت به: أخرج يا مجنون؟
فخرج خائفاً يترقب من الناس وكلامهم وماذا سيقولون عنه.. وأخذ متاعه والناس يضحكون عليه في الشوارع حتى وصل إلى بيته وهناك تنفس الصعداء وخلع ثيابه ودخل الحمام واغتسل غسلاً حسناً ثم ماذا.. هل يترك الله عبده ووليه هكذا.. لا أيها الأحباب.. فعندما خرج من الحمام عوضه الله شيئاً عظيماً بقي في جسده حتى فارق الحياة وما بعد الحياة.. لقد أعطاه الله سبحانه رائحة عطرية زكية فواحة كعطر المسك تخرج من جسده.. يشمها الناس على بعد عدة مترات وأصبح ذلك لقبا له.. "المسكي"
فقد كان المسك يخرج من جسده.. وعوضه الله بدلاً من تلك الرائحة التي ذهبت في لحظات رائحة بقيت مدى الوقت.. وعندما مات ووضعوه في قبره.. كتبوا على قبره هذا قبر "المسكي"

زوجتك من حقنا جميعا دا معقول

قصه واقعيه قال جسد زوجتك من حقنا جميعا
انها واقعة حقيقيه حدثت بمحافظه من محافظات مصر ولقد حصلت على اعجاب الكثير من الشباب والبنات .
انها جمله بسيطه قالها رجل من الريف المصري حيث
قال: “جسدها من حقنا كلنا نشوفه”…..
بيوم من الايام جلس رجل مسن بالقطار تقريبا بعمر 60 او 66 سنه بملابسه الريفيه البسيطه واثناء جلوس هذا الرجل ركب القطر شاب مع زوجته يبدوا عليهم انهم حديثي الزواج ليسه عرسان جداد طبعا جلسا في المقعد المواجه للرجل الريفي ولكن بكل اسف الزوجه كانت ترتدي بلوزه بحملات تكشف عن ذراعيها وصدرها وبنطلون قصير برموده .
وعندما راهم الرجل الريفي نزل بكوعه ذراعه على ركبت رجله ووضع دقنه في كف يده وركز بنظره على الزوجه بدون توقف بنظرات ثاقبه تكاد تخترقها مع انه يبدوا على وجهه الوقار والاحترام وكبير في السن استغرب الشاب كثيرا من تصرف هذا الرجل المسن ولم يمسك اعصابه وثار غضب الزوج وقال للرجل الريفي عيب عليك احترم سنك انت راجل كبير فياريت تقعد عدل وتبعد 

وجهك عن زوجتي …
فرد عليه الرجل الريفي قائلا: انا مش هقولك عيب عليك ولا احترم نفسك عشان انت ملبس مراتك كده انت حر انشالله حتى تخرجها من غير لبس طالما انت قابل وموافق على كده بس هقولك حاجه وحده انت ملبسها كده عشان احنا نشوفها ونتفرج عليها طب انت زعلان ليه احنا بنتفرج عليها بس.
بص بقى ياابني الي مكشوف من جسم زوجتك من حق الكل يشوفه والي مستور من حقك انت لوحدك.   ولو انت زعلان عشان انا مقرب وشي ليها اوي ده عشان انا نظري ضعيف طب اعمل ايه عشان اشوف كويس .
في هذه اللحظات احمر وجه الشاب خجلا واخرصته كلمات الرجل الريفي ولم يجد ما يرد به من كلمات سوى ان ياخد زوجته ويخرج من القطار بصمت.
في فصل الشتاء يختفي التعري عند البنات طبعا خوفا من البرد الشديد اليسه كذلك….؟؟؟ فلماذا لا تختفي خشيتا من الله عزوجل؟؟؟؟ فان
جمال الانوثه بحياءها وليسه بازياءها….

مجرد رقم

ذهب أحد الشبان إلى السوق لعل أحد البنات تأخذ رقمه وبالفعل بعد وقت طويل أخذت إحدى الفتيات رقمه واتصلت عليه ثم أخذ الشاب يغرقها بالكلمات العذبة الجميلة وبعد ذلك ذهب للكلية ليراها فذهب معها ثم طلب منها أن تأتي معه إلى شقة لكنها رفضت 

وقالت : الحافلة ستذهب عما قريب , فقال لها : إذا جاء موعد الحافلة سآتي بك , فذهبت معه إلى الشقة ثم فعل بها الفاحشة ثم قال لها سأخرج لأحضر المرطبات فخرج وأقفل الباب ولكنه في الطريق صدم أحد عمال البناء فأخذته الشرطة للتحقيق معه والفتاة لوحدها في الشقة المقفلة ثم رمي بالشاب في السجن فاتصل بصديق له عنده مفتاح للشقة وأخبره بالقصة وقال له : أريدك أن تذهب إلى الفتاة وتوصلها إلى الكلية , فذهب هذا الصديق فرحاً لأنه وجد فريسة له وأخذ معه السكين فذهب إليها وفتح الباب وفوجئ لما رآه , ماذا رأى ؟ وجد أن الفتاة هي أخته وأخذت الفتاة ترجوه وتتوسل إليه وأنها لن تكررها فلم يستطع تحمل ذلك فما كان منه إلا أن غرز السكين في قلبها وانتظر إلى أن أتى ذلك الشاب من السجن ورآها مقتولة , فقال له الصديق : أهذا تفعل أيها الخائن فقتله هو الآخر ثم ألقي القبض عليه وأعدم هو كذلك , فانظروا رقم هاتف ألقي في السوق نتيجته قتل ثلاثة أشخاص فلا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم

رجل اعمال على وشك الافلاس (قصة وعبره )

 كان هناك رجل اعمال وصل الى حالة من الياس عندما غرق فى الديون واوشكت شركته على الافلاس
فجلس على كرسى فى الحديقة العامه ويفكر فى حل للخروج من ازمته او يتلقى اى مساعده
فاذا به وهو جالس جائه رجل عجوز وقاله له : ماذا يزعجك
فحكى له الرجل ما حل به وما اصاب شركته
فرد عليه العجوز : بامكانى مساعدتك ثم سأل العجوز عن اسمه وكتب له شيك بنصف مليون دولار امريكى !!!
وقال له خذ هذه النقود وقابلى بعد سنه فى نفس المكان
وساله الرجل عن اسم العجوز : فقال له جون دي روكفلر
 
ملاحظة: روكفلر هو اسم رجل أعمال أمريكي كان أكثر رجال العالم ثراء
فترة 1839م – 1937م.جمع ثروته من عمله في مجال البترول،
وفي وقت لاحق أصبح من المشهورين.
أنفق روكفلر خلال حياته مبلغ 550 مليون دولار أمريكي
تقريبًا في مشروعات خيرية.

أفاق الرجل من ذهوله وقال بحماسة :

الآن أستطيع أن أمحو بهذه النقود كل ما يقلقني ،
ثم فكر لوهلة وقرر أن يسعى لحفظ شركته من الإفلاس
دون أن يلجأ لصرف الشيك
الذي أتخذه مصدر أمان وقوة له.

وانطلق بتفاؤل نحو شركته وبدأ أعماله ودخل بمفاوضات
ناجحة مع الدائنين لتأجيل تاريخ الدفع .
واستطاع تحقيق عمليات بيع كبيرة لصالح شركته.
وخلال بضعة شهور استطاع أن يسد ديونه.
وبدأ يربح من جديد.

وبعد انتهاء السنة المحددة من قبل ذلك العجوز،
ذهب الرجل إلى الحديقة متحمساً فوجد ذلك الرجل العجوز
بانتظاره على نفس الكرسي،

فلم يستطيع أن يتمالك نفسه فأعطاه الشيك الذي لم يصرفه،
وبدأ يقص عليه قصة النجاحات التي حققها
دون أن يصرف الشيك.

وفجأة قاطعته ممرضة مسرعة باتجاه العجوز قائلة :
الحمدلله أني وجدتك هنا، فأخذته من يده،
وقالت لرجل الأعمال :
أرجو ألا يكون قد أزعجك،
فهو دائم الهروب من مستشفى المجانين المجاور لهذه الحديقة،
ويدّعي للناس بأنه " جون دي روكفلر ".

وقف رجل الأعمال تغمره الدهشة ويفكر في تلك السنة
الكاملة التي مرت وهو ينتزع شركته من خطر الإفلاس
ويعقد صفقات البيع والشراء ويفاوض بقوة لاقتناعه
بأن هناك نصف مليون دولار خلفة !

حينها أدرك أنّ النقود لم تكن هي التي غيَّرت حياته وأنقذت شركته،بل الذي غيرها هو اكتشافه الجديد المتمثل في الثقة بأنه يمكنه تخطى ذلك..

هم يسمونها الثقة بالنفس ونحن كمسلمين نطلق عليها " الثقة بالله "

نعم الثقة فى الله هى التى تمنحك قوة تجعلك تتخطى أخطر فشل وتحقق اعظم نجاح وهى بالضبط ما نحتاجه

فقط افعل ما تستطيع واعلم أن قانون الله فى أرضه " إن الله لا يضيع أجر من أحسن عملا"

تركت ابنها يحترق وأنقذت أمها


قصة مؤثرة جدا
كان هناك عمارة وكان أسفلها مستودعات وفي أعلاها شقق سكنية،وفي إحدى الشقق ترقد في جوف الليل إمرأة غاب عنها زوجها في تلك الليلة ،وهي تحضن بين يديها طفلها الرضيع وقد نام بجوارها طفلتيها الصغيرتين وأمـــــــها الطاعنة في السن
وفي جوف الليل تستيقظ تلك المرأة على صياح وضوضاء ،.أبصرت ..حريق شب في أسفل تلك العمارة
وإذا برجال الإطفاء يطلبون من الجميع إخلاء العمارة إلى السطح قامت تلك المرأة وأيقظت صغيرتيها ،
وصعدت الصغيرتان إلى أعلى العمارة ،ثم بقيت تلك الأم في موقف لاتحسد عليه ،
لقد بقيت تنظر إلى صغيرها الرضيع الذي لا يستطيع حِراكا والى أمها الطاعنة في السن العاجزة عن الحركة والنيران تضطرب في العمارة ….
وقفت متحيرة ،،،،
وبسرعة قررت بأن تبدأ بأمها قبل كل شيء وتترك صغيرها ،حملت امها وصعدت بها الى سطح العمارة
وما إن سارت في درج تلك العمارة
إلا. وإذ. بالنيران تداهم شقتها وتدخل على صغيرها وتلتهم تلك الشقة وما فيها …..
تفطر قلبها وسالت مدامعها وصعدت إلى سطح العمارة لتضع أمها ،
وتتجرع غصص ذلك الإبن الذي داهــمته النيران على صغره .
أصبح الصباح وأخمد الحريق وفرح الجميع إلا تلك الأم المكلومة ،
لكن مع بزوغ الفجر
إذ برجال الانقاذ يعلنون عن طفل حي تحت الانقاض بفضل الله
 
سبحان الله

امك .. ثم امك .. ثم امك .. وصدق الرسول الكريم

أجمل ما قرأت لهذا اليوم

سبحان الله … ام حفظت امها فحفظ لها ربي ابنها

فتاة بين دكتور متسرع ودكتور متأنى

الظلم ظلمات يوم القيامة ومن اصعب تلك القصص تلك التى تتعلق بظلم الاهل لبعضهم البعض وخصوصا فى الشرف تلك القصة هى مشابهة لكثير من القصص التى فى حياتنا ولكنها قد لا تكون حقيقية وقد تكون حدثت بالفعل من يدرى

بنت جائها الم في بطنها .. فقالو لها : ربما الم وسوف يزول ..
واشتد الالم ومر يوم والثاني .. بعد ذلك وجدوا
ان البنت يزداد الالم معها .. اخذوها الى احد الاطباء .. وعندما شاهدها ..
وشاهد ما بها من الم وان البطن منتفخ
بعض الشئ .. قال ( بنتكم حامل )
تعجب الاب والاخوةوالاهل ... حاااامل .... كيف ؟؟
ياللعار .. ياللفضيحة...
اخذوها الى البيت اجتمعت العائلة من الاخوة والاب فماذا حدث ؟؟
بدأ الضرب في هذه البنت فهي في الم البطن والم الضرب دون رحمة ..
لقد اتت لهم بالعار و الفضيحة
فأين نحن من كلام الناس وهي دنس عائلتنا ،
البنت تبكي بكاء شديد فهي في الم البطن وضرب الاهل
وتقول لم افعل شيئ .. والله لم افعل شيئ ..
وعندما ضعفت هذه البنت وخارت قواها .. وبدأت تضعف
شيئ فشيئ .. التفتت الى ابوها .. وقالت هذه الكلمات
(( ابوي والله ما فعلت شيئ وانا بريئة وانتم ظلمتوني ))
فقدت وعيها اخذت للمستشفى .. ادخلت العناية المركزة ..
بعد الفحوصات .. وتركيب الاجهزة والاطباء هنا وهناك
ماذا تبين للاطباء ؟؟
ياللعجب .. ياللهول ..
لقد اثبتت الفحوصات ان البنت كانت تشتكي من الدودة الزائدة وليس حامل..
لقد انصدم الاب والاخوة
بهذا الخبر .. وهذا التشخيص .. فهل هذه البنت لم تكن حامل ..
لقد ترجى الاب والاخوة من الاطباء ان يفعلوا
شيئ للبنت وان يعالجوها .. فقال الاطباء قد فااااات الاوان وتأخرتم في احضارها ..
مااااتت المسكينة وهي مظلومة .. ماتت وهي تقول لابوها
كلمة لا ينساها انا ما فعلت شيئ وانا بريئة
وانتم ظلمتموني ..ماتت وهي تتألم من شدة الالم في بطنها
والم الضرب والم المصيبة التي حلت بها
ماتت وتركت اثر حزين عند اهلها وفي عائلتها بعدما
اتهمت بأعظم ما تملكه المرأة وهو شرفها وعفتها
اللهم اجعلنا ممن لا يظلمون ولا يظلمون اللهم اجعلنا ندخل الجنة بلا حساب ولا سابقة عذاب واكتبنا مع الشهداء والصديقين وحسن الئك رفيقا اللهم ارنا الحق حقا وارزقنا اتباعه وارنا الباطل باطلا وارزقنا اجتنابه واجمعنا مع الحبيب المصطفى فى جنة النعيم يا ارحم الراحمين

بالفيديو : النمل يصنع قارب لعبور نهر الامازون

 

ننشر اليوم فيديو سوف نرى من خلاله مجموعة هائلة من النمل تجمع لعمل ما يمكنه من عبور نهر الامازون وسبحان الله على قدرة النمل على التجمع وعمل قارب لعبور النهر
و يعتبر نهر الامازون من اكبر واعمق الانهار فى العالم .. حيث يحتل المرتبه الثانية بعد نهر النيل الذى يعبر الاطول فى العالم